الثلاثاء، 1 أبريل 2014

خواطر


همُّ الدنيا ظُلمةٌ في القلب ، وهمُّ الآخرة نورٌ في القلب



وَ في الحياةِ مغاليق ،


لايفتحها إلا هو - سُبحانه




أرى أن الذين يسافرون إلى بلد الكفر من أجل [ السياحة ] فقط ، أرى أنهم آثمون ، وأن كل قرش يصرفونه لهذا السفر فإنه حرامٌ عليهم وإضاعة لمالهم وسيحاسبون عنه يوم القيامة !


لأن هؤلاء يضيعون أوقاتهم ، ويتلفون أموالهم ، ويفسدون أخلاقهم .


ومن عجب أن هؤلاء يذهبون إلى بلاد الكفر التي لا يُسمع فيها صوت مؤذن ، ولا ذكر ذاكر ، وإنما يُسمع فيها أبواق اليهود و نواقيس النصارى :’


فيحصل في هذا شر كثير ، نسأل الله السلامة والعافية .




سُئل أحد الصالحين : لماذا تذهب للمسجد قبل الأذان ؟ قال : الأذان لتنبيه الغافلين و أرجو أن لا أكون منهم







هناكَ أمواتٌ لم تمتْ كلماتُهم ، وهناكَ أحياءٌ لم نسمعْ لهم صوتًا






في بدايةِ الكتب ، تجدُ الصفحة الأولى تقديم للكاتب يعتذر إن وقع خطأ أو زلل


إلا القرآن فإنه يبدأ بـ ( ذلك الكتاب لا ريب فيه ) ـ




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق