من أقوال السلف
* قال ابن القيم: "في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله، وفيه وحشة
لا يزيلها إلا الأنس بالله، وفيه حزن ل يذهبه إلا السرور بمعرفة
الله"
**قال إبن عباس رضي الله عنه : إن الحسنه نوراً في
القلب..
وزينة في الوجه .. وقوة في
البدن .. وسعة في الرزق ..
ومحبة في قلوب الخلق ..
**عمر بن الخطاب .. سمع صوت
الرعد ،
ف بگى بكا شديدا فقال له احد رفاقه مايبگيك يا آمير آلمؤمنين ، فقال
:هذا صوت رحمته فكيف صوت عذابه ..
**قال لقمان لولده : شيئان إذا حفظتهما لا تُبالي بما ضيَّعت بعدهما ،
درهمك لمعاشك ودينك لمعادك
قيل لحكيم
. ما العافية ؟
قال: أن يمر بك اليوم بلا
ذنب
قال مالك ابن دينار
:
اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الأرباح من غير بضاعة ..
قال ابن تيميه رحمه الله :
فالرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيـــا.. وبستان
العارفين
يقول أبو الدرداء رضي الله عنه وأرضاه: [[ما تصدق متصدق بأفضل من موعظة
يعظ بها الرجل قوماً، فيقومون وقد نفعهم الله عز وجل بها ]].
قال
قتادة: إنّ الرّجل إذا كان كلّما هوي شيئا ركبه، وكلّما اشتهى شيئا أتاه، لا يحجزه
عن ذلك ورع ولا تقوى، فقد اتّخذ إلهه هواه.
عن ابن عمر قال: لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته، ولكن انظروا إلى صدق
حديثه إذا حدث، وأمانته إذا ائتمن، وورعه إذا أشفى.
وقال الفضيل : حدثني منصور عن مجاهد قال : إن المؤمن إذا مات .. بكت
عليه الأرض أربعين صباحاً .
جاء رجل إلى الحسن البصري -رحمه الله-: فقال: يا أبا سعيد أشكو إليك
قسوة قلبي. قال: أدِّبه بالذكر
. قال بعض السلف: البدعة أحب إلي إبليس من المعصية لان المعصية يتاب منها
والبدعة لايتاب منها.
قال مجاهد: ما من ميت يموت إلا عرض عليه أهل مجلسه إن كان من أهل الذكر
فمن أهل الذكر وإن كان من أهل اللهو فمن أهل اللهو.
قال العلامة ابن سعدي "ان النفس ميالة الي الكسل عن الخيرات..أمارة
بالسوء..سريعة التأثر عند المصائب..تحتاج إلي صبر وجهاد في إلزامها طاعة
الله"
قال الإمام أحمد رحمه الله: إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تُحب ، فدم
له على ما يُحب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق